شحن بطارية الجوال بالصراخ ،،،
وتعتمد بطارية الهاتف الجديد على وقود (الميثانول المباشر) التي تعمل
تقنية جديدة.. شحن بطارية المحمول بالصراخ
طوَّر علماء كوريون تقنية جديدة لشحن بطارية الهاتف المحمول
عن طريق الصراخ بدلاً من الكهرباء، ويعتمد الهاتف على تحويل
الذبذبات الصوتية إلى طاقة كهربائية، ويأتي ذلك في إطار تنافس
شركات المحمول على تطوير طرق شحن موفرة ونظيفة وصديقة للبيئة
ونقلت صحيفة ديلي تليجراف عن سانج كو كيم المسؤولة عن البحث
قوله: "حاولنا إيجاد طريقة لتحويل طاقة الصوت المحيطة بنا، مثل
الكلام والموسيقى، إلى طاقة كهربائية واستغلالها في شحن الهواتف
المحمولة".
وكانت شركة "سامسونج" قد طوَّرت في نيسان 2011 هاتفًا يعمل
على شحن البطارية الخاصة به بواسطة الأكسجين، عن طريق تحويل
أيوناته الهوائية إلى طاقة كهربائية.
بالأكسجين بدلاً من بطارية ليثيوم أيون قابلة للشحن؛ حيث بإمكانك
شحن البطارية في أي وقت بحقن الهاتف بوقود الميثانول المعبأ في
أنابيب صغيرة فيستمر لعدة ساعات، وسيُطرح في الأسواق
خلال عامين.
وسبق ذلك ابتكارُ شركة "نوكيا" هاتفَيْن صديقَيْن للبيئة؛ يعمل
أحدهما على استغلال الطاقة الحرارية وتحويلها إلى طاقة كهربائية؛
فبمجرد أن تضع الهاتف في جيبك سيتحوَّل الدفء إلى طاقة كهربائية.
وطوَّرت الشركة بطارية تُشحن بالمياه الغازية أو المياه المحلاة،
وتحوِّل سكريات المشروبات الغازية إلى طاقة كهربية تستغل في
تشغيل الهاتف.
وفي السياق ذاته، استغل عدد كبير من الشركات، الطاقة الحركية
لتحويلها إلى طاقة كهربائية؛ حيث طوَّرت شركة
Easy Energy بطارية
تشبه لعبة "اليويو"؛ تعتمد في شحنها على شد المستخدم خيطًا متصلاً
ببطارية الهاتف عدة مرات لتوليد ما يكفى من الطاقة الكهربائية.
وكما روَّجت شركات "فرجستون" الأمريكية لهاتف محمول تُشحن
بطارية اللثيوم الملحقة به بالضغط على جانبيه المطاطيَّيْن بشكل
ونجح علماء أمريكيون في تطوير جهاز صغير لتوليد الطاقة
منتظم لمدة 40 ثانية، حسب ما ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز".
الكهربية أثناء المشي على نحوٍ يكفي لتشغيل 10 هواتف محمولة
في وقت واحد؛ حيث يولِّد المشي طاقة كهربائية تصل إلى حوالي 7.4 واط
ويبقى العلماء ورثة الانبياء..........تحياتي انا الحاجة العوجة....